ماهي الحيـــــاه


ماهي الحيـــــاه !!
هل هي ابتسامه امل ام دوامه للالم ؟!!
هل هي سعاده دائمه ام تعاسه عارمه ؟!!
هل هي إخلاصاً ووفاء ام انها غدراً بالخفاء ؟!!
وهل تتقاسمها مع احدهم ام انك تعيشها منعزلاً ؟!!
هل هي نوراً ام ظلام ام انها كلاماً في كلام ؟!!
هل هي ان تكون برفقة اصدقاء ام انك تظل وحيداً بلا اصدقاء ؟!!
وهل سيكون اصدقائك دائما معك ومخلصين لك ام انهم غافلون عنك او يلعبون بك ؟!!
وهل للمحبه وجود ام انها كلمه عابره على الحدود ؟!!

الحيـــــــاه هي :
هي ان تعيش في كل لحظه في كل وقت في كل حين سعيداً بلا انين ..
هي ان ترضى بما سيعطيك اليوم والغد وان تعيشها بلا كلل وملل ..
فإن اغضبتها ألمتك وإن سايرتها اسعدتك فإن حاولت اللعب معها أغرقتك وإن اخلصت لها دافعت عنك ..
فالحياه هي ان تتقاسمها مع إنسان يعرف معناً لوجودك يعرف صادق شعورك ويشفي لك جروحك ويخلص لك في غيابك ويبحث عنك حتى في وجودك ‘‘
فهي سعادة لمن يجد الدفء والحنان ..
وتعاسة لمن يضيع بدوامة الاحزان ..
هي امناً وسلاماً لمن يحب الوئام ..
وضياع وظلام لمن يدخل في عالم الاموال ..
فرغم الفرح ورغم الالم نعيشها بكل امل اما ان يستمر فرحنا او يزول عنا ألمنا ؟!!

قصة أعجبتني

قصة سجين
.
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه
هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة ..ء

وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له
سأعطيك فرصه .. إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجو ....ء
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه , إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.....ء

غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله...ء

وبدأت المحاولات وبدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا
ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض ..ء
وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي .. ويليه درج آخر يصعد مره أخرى ... وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي , مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لايكاد يراها ... عاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لايخدعه.ء
.
وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ... فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه ... وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها .....ء

عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت سدى والليل يمضي...ء

واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.ء

وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.ء

وأخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاح ت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له :ء
أراك لازلت هنا ....ء

قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور.....ء
قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقا...ء
سأله السجين : لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها .... فأين المخرج الذي قلت لي عنه؟!!!ء

قال له الإمبراطور:-ء
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق !!!!!!!!!!!!!!

كثيرا ما تكون الحقيقة امامنا .. ولكننا نعجز عن رؤيتها !

كان طيب ... عمرو دياب


خلاص بقى بيتكلم .. يرحم زمن السكوت... كبر قوام واتعلم .. وخلاص طلعله صوت ..

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير ..

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير ..

خدعنا واحدة واحدة ..و جرحنا مرة واحدة .. واتعلم فوق يطير ..

خلاص بقى بيتكلم .. يرحم زمن السكوت... كبر قوام واتعلم .. وخلاص طلعله صوت ..

لو يفتكر زمان .. آآآه زمان آآه كان هو ايه .. كان عايش بين ايدينا وحنينين عليه

لو يفتكر زمان .. آآآه زمان آآه كان هو ايه .. كان عايش بين ايدينا وحنينين عليه

ده كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير ..

غلطة وعدت خلاص .. آآآه خلاص .. آآه هنعمل ايه مش كل الناس بريئة .. في الدنيا فيه وفيه

غلطة وعدت خلاص .. آآآه خلاص .. آآه هنعمل ايه مش كل الناس بريئة .. في الدنيا فيه وفيه

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير

خدعنا واحدة واحدة ..و جرحنا مرة واحدة .. واتعلم فوق يطير ..

خلاص بقى بيتكلم .. يرحم زمن السكوت... كبر قوام واتعلم .. وخلاص طلعله صوت ..

ده كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير ..

كان طيب .. كان حنين .. اتاريه كداب كبير .. مش زي ما كان مبين .. ده خدعنا سنين كتير ..